أحبه على المستوى الشخصي، وأشعر ناحيته بالقبول، بعيدًا عن كون من كبار الإعلاميين بالنسبة لي، لم أشك يومًا في طيب مشاعرة، يعرف إن الإعلام رسالة قبل أن يكون مهنة، ويقدر ذلك، لذلك أتابعه على قدر ما استطيع
يوم الخامس والعشرين من يناير في كل عام يذكرنا بالملحمة الوطنية العظيمة التي قام بها رجال الشرطة البواسل وما قدموه من تضحيات ضد المحتل الغاشم عندما وقفوا أمامه ببسالة وشجاعة يدافعون عن وطنهم رافضين وضع أسلحتهم حتى تضع الحرب أوزارها.
الأديب الراحل نجيب محفوظ، يعد من أول من كتب عن الحارة المصرية بعاداتها وتقاليدها، فلم يسبقه أحد في ذلك، وقد ظهر ذلك في رواياته المختلفة، فجمع فيها الحارات والأزقة، وتحدث فيها عن عادات وتقاليد المصريين،
لا يخفى على المهتمين بالشأن الأذربيجاني أو الأرميني، احتلال أرمينيا لأراضي أذربيجان، وما قامت به الأولى من مذابح دموية بشعة وثقها المستشار الإعلامي لسفارة أذربيجان بالقاهرة د. إميل رحيموف، بمعاونة الصديق
في عام 2013، وعقب ثورة 30 يونيو العظيمة، نزل أبناء مصر الشرفاء إلى الميادين، يطالبون الرئيس عبدالفتاح السيسي – وزير الدفاع المصري آنذاك- ويفوضونه لمواجهة الإرهاب المحتمل، وبالفعل استطاعت مصر القضاء
في صبيحة الثامن من يوليو، وقد مرت أمس ذكرى موقعة البرث، هذه الموقعة الذي سطرتها الأيام بحروف من نور لكي تتتخلد كل ذكر كل من استشهد في هذه المعركة واستبسال الأبطال، أمام جماعات الظلام حتى لا يدنسوا
لا 18%
اوافق طبعا 40%
افكر ولم اتخذ القرار 6%
أنتظر ظهور النتائج على الأخرين 36%
الوسيلة نيوز