إن الوطن شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدماء ، ويشهد تاريخنا علي العديد من تضحيات أبنائنا، ورجال الشرطة المصرية خير مثال لها .. قدموا أرواحهم الطاهرة طواعية وعن طيب نفس فداءا
بدون الأمل والخيال لأنهزم الإنسان وظل قابعأ في براثن اليأس .. والإحباط .. والإكتئاب .. فالأمل هو شعاع النور الذي يتسلل بين ثنايا روحك ليعيد تشكيلها من جديد .. فترى الشمس وكأنها تشرق لأول مرة .. ...
قد نشعر أحياناً أننا لا نرغب بشيءٍ ، ولا نريد شيئاً من أحد ، ويصبح كل مُنتهانا أن نشعر فقط بالسلام الداخلي .. بعدما أصبحت بعض العلاقات الإجتماعية ضاغطة ، وسامة ، ومستنزفة ، تتلف الأعصاب والروح وتمرض
لاشك أن للجميع اراء وافكار لكن ليس الجميع ناقد .. فالنقد مهنة سامية تستلزم الموهبة النقدية ، فهي قدرة يمنحها الله لبعض الناس ، حتي يعطوا رأياً سليماً صائباً بعيداً عن التحيز والمجاملة والذوق الشخصي .. لكن دعنا
قرأت منذ فترة وجيزة أن عالم المستقبليات" ألفين توفلر" أنتبه منذ وقت طويل إلي أن المجتمعات الإنسانية تسير بصورة سريعة ومقلقة نحو " التفسخ الأخلاقي" وذلك مع ازدياد حدة الحياة العصرية واندثار المجتمع العائلي ،
مع غلق باب التقدم لانتخابات مجلس النواب بالأمس، والسعي للفوز بالرقم الأخير ، الذي يعتبر مميزا بالنسبة لجمهور المرشحين، لسهولة إرشاد الناخبين إليه، يجعلنا نتوقف عزيزي القارئ أمام عدة ملاحظات أراها جديرة
في هذا المساء كان الأمر مختلف بعض الشيء، لم استغرق وقتاً طويلاً في البحث عن شيء يستحق المتابعة، حتى استقر بي الحال سريعًا علي فيلم "Hindi Medium" وهو من إنتاج عام 2017، تأليف وإخراج المتميز
منذ قديم الأزل، هناك مقولة شهيرة متواترة، ألا وهي: " التاريخ مرأة الشعوب" فالمقولة هي وسيلة للتعبير عن أهمية التاريخ في حياة الأمم، لذا مهما تطوّرت أشكال المتاجر والأسواق و"المولات" الحديثة في قطرنا العربي
من امتع اللحظات عند البعض عندما يمسك قلمــاً .. ليكتب .. فهي اللحظات التي ينفرد فيها مــع ذاته ويتعمق في عالمه المحبوب .. فالكتابة كما قال عنها ادهم الشرقاوي: " هي جنوننا عندمــا يأخذ شــكلاً لغويــاً " .. فالكتابة هي
أصدقكم القول إني قد ضقت ذرعا بمطالعة الأخبار السوداوية كل صباح ومساء .. حتي أنني توقفت تماماً عن مطالعتها .. حفاظاً على ضغطي .. وحالتي النفسية .. فهي لم تعد تحمل بين ثناياها _ مع الأسف الشديد _ سوي ...
بعد كل العناوين الإخبارية المتصدرة والمتداولة عن أكتشاف مصل لوباء كورونا خلال الأسابيع الماضية .. جعلتني أتوقف لأعيد التفكير في قصة أكتشاف الأمصال والعقاقير لأي وباء أو مرض .. لأكتشف أن الموضوع ليس بالسهولة والبساطة التي نتخيلها .. فالأمر قد يبدو بسيطا لكنه معقد قد يستغرق وقتا طويلاً في بعض الأوقات
لقد كان حلماً فخاطراً فاحتمالاً ، ثم أضحي حقيقة لا خيال ، كنت في بداية دراستي في المرحلة الثانوية ، وكنا نتوجه إلي حجرة ( الكمبيوتر) انا وزملاء صفي ، وكنت أجلس كالمعتاد أنا وصديق لي علي جهاز كمبيوتر واحد
أحتفل في الثالث من مارس كل عام بيوم مولدي، ومن الصدف السعيدة أن يكون هو نفس اليوم الذي يحتفل فيه أهالي محافظة قنا والتي أنتمي لها مولداً ونشأةً بعيدها القومي، وكنت دائماً علي موعد مع القصص والحكايات التي سطرتها المقاومة الشعبية لأهالي قري ومدن قنا ضد الأسطول الفرنسي، الذي غزا الصعيد عام ١٧٩٩، وكيف .
أعلـــم جيــداً يا سيدتــي أنك لا تستطيعين قراءة هذه السطور، وهذا ليس عيباً أو نقصاً، فالكمال لله عـز وجـل، ولكن سيقـرأها نيابة عنكي الكثيرين ممن يجيدون القراءة والكتابة، ليعلموا كم أنتي عظيمة يا أمي! كم أنتي مثالية!، كم أنتي رائعة !!!
أكتب هذه الكلمات والحروف، والله وحده يعلم ما وراءها من لحظات قاسية بكي فيها الكبير قبل الصغير، فربما لا تمنحك الحياة فرصة ثانية، فلتكن متيقظاً، ولا تستهين بحياتك، ولاتتبع خطوات الشيطان، فإنها ليست مجرد سطور للقراءة فقط، بل إنها للتدبر والعظة فهي غالية ثمينة قد تغير مجرى حياتك...
لا 21%
اوافق طبعا 34%
افكر ولم اتخذ القرار 5%
أنتظر ظهور النتائج على الأخرين 40%
الوسيلة نيوز